برع المصريين فى صناعة الألهة منذ بدايات التاريخ و لعل أهمهم الألة أمـون و الملقب أبو الألهه ( من أسمة أشتقت كلمة أمين التى تقال بعد أنهاء الصلاة فى الأديان السماوية ) و أيضاً عبد أخناتون الألة الواحد أتون . رع ألة الشمس و حورس و ست و نبو وأيزيس و أوزوريس و غيرهم . و دخلت مصر فى المسيحية و الأسلام و عبد المصريين الألة الواحد و لكن أستمروا فى صناعة أنصاف الألهة من قديسين و أولياء صالحين كل على حسب دينة ف المسيحيين قائمتهم تطول من أناس عطرى الذكر و قدوة دينية رائعة على مدى التاريخ و لهم أديرة مسماة ب أسمائهم و مقام دينى سامى و للمسلمين أيضاً أولياء و شيوخ و لهم مقامات و موالد و مناسبات دينية كثيرة . حتى فى الأساطير وجدنا الشاطر حسن و أبو زيد الهلالى و لم يتوقف المصريون عند هذا بل تجلت فى السياسة فوضعت هالات من النور على زعماء و قادة كلما جاءت سيرتهم ظن البعض أن قدراتهم فاقت سائر البشر و كانوا فى مكانة الملهمين والمنقذين المحصنين من الخطأ و منهم محمد على و سعد زغلول و عبد الناصر و جارى الأن أعداد اله جديد فى طور النمو ليكون أسمه السيسى .
ملحوظة هامة .. الكاتب هنا ليس للهجوم على معتقدات خاصة لأى فرد . لكن لتوضيح أن المصريين يتقنون أضفاء الصفات الأكثر من براقة و فوق الطبيعة لملوكهم و زعمائهم و هذا أمر متوارث من التاريخ و ليس أكثر .
و حفظ أللة مصر من كل سوء ..
كلام ف السياسة
ملحوظة هامة .. الكاتب هنا ليس للهجوم على معتقدات خاصة لأى فرد . لكن لتوضيح أن المصريين يتقنون أضفاء الصفات الأكثر من براقة و فوق الطبيعة لملوكهم و زعمائهم و هذا أمر متوارث من التاريخ و ليس أكثر .
و حفظ أللة مصر من كل سوء ..
كلام ف السياسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق