أعـلـنـت الـولايـات الـمـتـحـدة الـحرب على الأرهاب بعد أحداث ٩/١١ .
وأعـلـنـت أيـضاً أن هـذة الحـرب سـتـكـون طـويـلة . . تــرى ؟.. هـل انـهـت الـولايـات الـمـتـحـدة حـربـهـا عـلـى الإرهـاب ؟ لانـهـا الآن عـلـى أحـسـن وفـاق مـع الإسـلام الـسـيـاسـى المتسبب لأحداث سـبـتـمـبـر .
الـولايـات الـمـتـحـدة تـمـد الإسـلام الـمتـشـدد بـالـمـال و الـغـطـاء الـمـعـنـوى كـأنـمـا تـنـاسـت الـحـرب عـلى نـفـس الـقـوم الـذيـن إتـهـمـتـهـم سـابـقـاً بـالإرهـاب . أو ربـمـا وجـدت فـيـهـم مـا يـحـقـق مـآربـهـا فــى الـمـنـطـقـة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق